قطع البريد يعني العصيان:
وكان استمرار الاتصال بين المركز والأطراف يعني استمرار الولاء والطاعة، أما قطع البريد عن الخليفة فيعني إعلان العصيان عليه .
قيل : إنّه لمّا بلغ المأمون عزل أخيه القاسم ـ وكان الرشيد قد أوصى من بعده للأمين والمأمون والقاسم ـ قطع البريد عن أخيه الأمين ، وأسقط اسمه من الطرز والضرب .
المراجع :
1 ـ مختار الصحاح ج 1 ص 19 : محمد بن أبي بكر الرازي .
2 ـ الفائق في غريب الحديث ج 1 ص 92 : محمود بن عمر الزمخشري .
3 ـ حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ج 5 ص 293 : أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصفهاني .
4 ـ رحلة ابن بطوطة ج 2 ص 449 وص 460 : محمد بن عبد الله اللواتي .
5 ـ تاريخ الحضارة الإسلامية في العصور الوسطى ص 37 : عبد المنعم ماجد.
6 ـ الحضارة الإسلامية ص 37 د : عطية القوصي .
7 ـ العسكرية الإسلامية في العصر المملوكي ص 127 : د. أحمد محمد العدوان .
8 ـ الإنسان العربي والحضارة ص 230 : أنور الرفاعي.
9 ـ تاريخ العرب العام ص 241 : لويس سيديو.
10 ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب ج 1 ص 332 :عبد الحي بن أحمد العكري .
11 ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب ج 2 ص 100 عبد الحي بن أحمد العكري .
12 ـ النظم الإسلامية ص 332 : د. صبحي الصالح "صبحي الصالح" .
13 ـ سير الملوك ج 1 ص 100 : نظام الملك حسين الطوسي .
14 ـ تاريخ الطبري ج 3 ص 263 : محمد بن جرير الطبري .
15 ـ تاريخ الطبري ج 2 ص 601 : محمد بن جرير الطبري .
16 ـ المنتظم ج 7 ص 342 : عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي .
17 ـ المنتظم ج 7 ص 344 : عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي .
18 ـ معجم البلدان ج 1 ص 306 : ياقوت الحموي .
المصدر : مجلة الغرباء 2006